يعقوبي أيوب:جمعية وهران فريق عريق وأحلم بتقمص ألوانه.
يعتبر فريق جمعية وهران من أهم المدارس الكروية في البطولة الوطنية المحلية ككل وولاية وهران على وجه الخصوص كيف لا وهي من أخرجت كل من اللاعبين بن عيادة،بوعلام مصمودي وبالغ سفيان،في حوار أجراه مدافع مدرسة أواسط جمعية وهران لقدماء اللاعبين يعقوبي أيوب مع جريدة ديزاد ماتش والذي تحدث فيه عن أهم مسيرته الكروية في المستطيل الأخضر،تفاصيل أكثر تجدونها في هذا الحوار:
بداية من هو اللاعب يعقوبي أيوب؟
يعقوبي أيوب من مواليد 2005/06/11 بوهران،لاعب لفريق أواسط جمعية وهران لقدماء اللاعبين لصنف أقل من 17 سنة،منصبي ظهير أيسر.
ماهي الفرق التي تقمصت ألوانها؟
بدأت مشواري الكروي مع فريق جمعية القدس سنة 2008 ثم إنتقلت إلى فريق جمعية خميستي ومن بعدها إلتحقت بفريق بلدية بئر الجير و أخيرا إنضممت لفريق جمعية وهران تحت إشراف قدماء اللاعبين للنادي.
من هو المدرب الذي كان له الفضل وراء إكتشافك؟
المدربين واضح سوالي و بن عمارة سيد أحمد.
كيف إلتحقت بفريق جمعية وهران لقدماء اللاعبين؟
تم إختياري عن طريق إجراء تجارب الأداء سنة 2016.
ضد من كانت آخر مباراة لعبتها برفقة فريقك هذا الموسم؟
كانت ضد أواسط فريق مولودية وهران كما أننا تغلبنا عليهم فيها.
من هو اللاعب الذي تتفاهم معه كثيرا في النادي؟
اللاعب ميلودي إلياس.
ماهو أفضل هدف سجلته داخل المستطيل الأخضر؟
الهدف الأول كان في مباراة ودية ضد فريق أواسط جمعية وهران والهدف جاء من تمريرة حاسمة من طرف اللاعب ميلودي إلياس إذ تلقيت الكرة بصدري وسجلت من خلالها الهدف كان هدفا جميلا جدا ولا يصدق إطلاقا،أما الهدف الثاني فكان من خلال مباراة منافسة بطولة وهران ضد فريق حي النور كنت وجه لوجه أمام الحارس فأحرزتها مباشرة في الشباك.
أفضل لاعب ضمن تشكيلة أكابر فريق جمعية وهران هذا الموسم؟
الظهير الأيمن العربي علي أمين،أحترمه كثيرا.
ماذا يلزم أكابر فريق جمعيةوهران للصعود إلى المحترف الأول؟
يحتاجون إلى ثلاث أشياء مهمة ومنها المال،الاحتفاظ باللاعبين الجيدين و أخيرا حسن تسيير الفريق من جميع النواحي.
ماهي أفضل وأسوء ذكرى لأيوب؟
الأفضل التتويج بدورة كروية في ولاية تموشنت ضد فرق عاصمية كبيرة على غرار إتحاد الحراش و إتحاد العاصمة و شباب تموشنت،أما أسوء ذكرى تمثلت في خسارتنا نصف نهائي الكأس ضد فريق راديوز.
ماهي مشاريعك المستقبلية؟
أن أصبح لاعب كرة قدم محترف.
كلمة ختامية تتركها لنا…
أشكر جريدة ديزاد ماتش كثيرا على هذا الحوار وخاصة الصحفية كوثر.
حاورته كوثر،ص